بعد الجزء الأول والجزء الثـاني من الرسـالة نستكمل حديثنـا هنا عن أهداف استخدام نظم المكتبات المتكاملة في المكتبات الأكاديمية
لقد تم تصنيف وتوضيح نظام المكتبات المتكاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن طريق مجموعة من المحددات الموضوعية من أجل تحديد العوامل التي هيئت هذه المكتبات لكي تختار نظام المكتبات المتكامل، ويبين الرسم البياني التالي بأن عدد 22 مكتبة أكاديمية بدولة الإمارات العربية المتحدة، قد أشار بصورة واضحه بأن العامل الرئيسي لاستخدام نظم المكتبات الأكاديمية، هو الجهود التي تبذل في العمل اليدوي، والسبب الثاني هو توفر السجلات الببليوغرافية على الإنترنت التي توفر معلومات لأكبر عدد من المستخدمين، والعامل الثالث هو معالجة مسألة الانفجار المعلوماتي، وتبع ذلك تدريب الموظفين الذين يعملون في البيئة الأكاديمية، وتوفير الميزانية لذلك كنقطة أخيرة لهذه الأهداف، و بالنسبة للتعاون من أجل المشاركة في مجموعة المكتبات الأخرى كان من الأهداف الأقل أهمية في ذلك من بين الأهداف السبعة والذي تصل نسبته إلى 32 %.
خاتمة
بعض المكتبات لديها مبررات مختلفة بخصوص استخدام وحدات نظام المكتبة المتكامل، وأكدت بأن هذه النماذج الوظيفية هي الأفضل للعمل والعاملين بالمكتبة، وعلى الرغم من ذلك فإنه قد تأثر بها عدد من مستخدمي المكتبة. وفي هذا الخصوص فإن النماذج الوظيفية الهامة بالنسبة للمكتبات الأكاديمية كما أن النماذج الوظيفية الأكثر أهمية باعتبارها: هي الإعارة والتزويد، والفهرس المتاح على الخط المباشر OPAC.
بالإضافة إلى القيمة العلمية والخدمة المطبقة، التي تقدمها النظم المتكاملة للمكتبات وعالم المعرفة، باعتباره تخصصا حيويا في اقتصاد المعرفة، فهذا النطاق العلمي في مجال نظم المكتبات المتكاملة يقدم مجموعة مختلفة من التحديثات، وآخر ما تم التوصل إليه من حلول في المنتجات والتي تساهم بطريقة أو بأخرى بحلول عملية مثل: "نظم المكتبات المتكاملة" باعتبارها الوسيط في تحويل المعرفة الإنسانية، لتعجيل الوصول إلى بيئة قاعدة المعرفة، وتهدف هذه الدراسة إلى وضع الأسس العلمية "لنظم المكتبات المتكاملة" في المكتبات الأكاديمية مع الأخذ بعين الاعتبار معايير المكتبات الأكاديمية الحديثة. وتقدم النظم الفرص العملية، وتعرضها على المكتبات الأكاديمية مثل الاقتراح التكنولوجي، ونمط خدمة التقييم، وأنه لمن الأهمية بمكان التنبؤ والاستعداد للمواضيع المختلفة لنمط المكتبة المتكاملة، التي ستظهر في السنوات القادمة وينبغي أن تكون النظم مواكبة لتطور المعرفة وسهولة الوصول السريع والمستمر.
وضعت هذه الدراسة لاكتشاف أتمته نظم المكتبات المتكاملة في البيئة الأكاديمية بدولة الإمارات العربية المتحدة والتي أظهرت نتائجها مستوى عالٍ من الرضا، جودتها من خلال أجراء استبيان حول آراء المستخدمين، وأمناء المكتبات والعاملين في المكتبات الأكاديمية، وستجد الكليات والجامعات أن هذا الاستطلاع يقدم معلومات موثوق بها بناء على دراسة علمية أجريت على النماذج الوظيفية لحزم نظم المكتبات المتكاملة، والتي تم استخدامها في مكتبات الكليات والجامعات الأكاديمية بدولة الإمارات العربية المتحدة، ويعتقد الباحث من وجهة نظره أنه يمكن للعديد من المكتبات الأكاديمية في الوطن العربي الكبير والاستفادة من التجربة الإماراتية في تنوعها واتساقها من حيث النظم وكذلك مواكبتها لأحدث التقنيات المستخدمة والاكتشافات في هذا الحقل الحيوي وهو نظم المكتبات المتكاملة. وستكون إحدى مزايا هذه النظم المشتركة وتقاطعاتها هو التعاون المستقبلي بين المكتبات الأكاديمية كما ستتوافر إمكانية الفرص للتعاون الفني بين الكيانات المشابهة، ولذلك ستعطي مزايا فوائد التجربة نموذجا للجامعات حديثة النشأة والجديدة نسبياً، الفرصة لاستعراض وتقييم هذه الدراسات المرجعية، أو استخدامها كمؤشر لقياس المكتبات الأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
تم استعراض التطبيقات في المكتبات الأكاديمية، مع التركيز بصورة خاصة على الملامح والعوامل المالية والتنفيذ، وإدارة الخدمات، كما أتاحت هذه الدراسة تعزيز فهم النظم المتكاملة وتطبيقاتها، في الأوساط الأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة. لذا لم تركز الدراسة على أسباب اختيار هذا المنتج أو ذاك بقدر تركيزها على اكتشاف أنواع النظم المستخدمة وقدرتها على زيادة الحصول على المعلومات للمستخدمين النهائيين، إلى جانب مواكبة التطور السريع لابتكارات نظم المكتبات المتكاملة، وكذلك هدفت الدراسة إلى استيعاب الزيادة المطردة في قواعد البيانات الإلكترونية والمعلومات على شبكة الإنترنت، وجميع امتيازات المكتبات الرقمية والكتب الإلكترونية والخدمات الإلكترونية المُقَيدة في نظم المكتبات المتكاملة.
في ذلك أمناء النظام ورؤساء الخدمات الفنية ومدراء المكتبات الأكاديمية، ويختلف ذلك من مؤسسة إلى أخرى. وينبغي علينا أن نضع في الاعتبار عدد الطلاب المسجلين وأعضاء هيئة التدريس والموظفين.
لقد تم استعراض نظم المكتبات المتكاملة وتطبيقاتها، في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما تم تقييم جميع النماذج الوظيفية في المكتبات الأكاديمية، في دولة الإمارات العربية المتحدة، مع التركيز بشكل خاص على المكتبات الأكاديمية، وملامحها وتنفيذها، الذي ميز السؤال على النماذج الوظيفية هو أهمية الطلب عليها، لقد تم مسح المكتبات الأكاديمية وفقاً لمعايير بعينها، مثل المكتبات الأكاديمية ذات الجود العالية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث كانت النتيجة أن ستة من النظم التجارية من واجهات المكتبات الأكاديمية المعمول بها في البيئة الأكاديمية بما في ذلك واحد فقط من نظام المصدر المفتوح فإن أهداف استخدام نظم المكتبات المتكاملة في المكتبة الأكاديمية، تمركز حول الأسباب الثلاثة الأساسية؛ والتي كانت من أجل الاستفادة من الوقت المهدر في العمليات اليدوية، والسبب الثاني هو توفر السجلات الببليوغرافية الآلية على الإنترنت، وتوفير المعلومات لأكبر عدد من المستخدمين النهائيين، أما الهدف الثالث هو معالجة انفجار المعلومات.
لقد تم تصنيف وتوضيح نظام المكتبات المتكاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن طريق مجموعة من المحددات الموضوعية من أجل تحديد العوامل التي هيئت هذه المكتبات لكي تختار نظام المكتبات المتكامل، ويبين الرسم البياني التالي بأن عدد 22 مكتبة أكاديمية بدولة الإمارات العربية المتحدة، قد أشار بصورة واضحه بأن العامل الرئيسي لاستخدام نظم المكتبات الأكاديمية، هو الجهود التي تبذل في العمل اليدوي، والسبب الثاني هو توفر السجلات الببليوغرافية على الإنترنت التي توفر معلومات لأكبر عدد من المستخدمين، والعامل الثالث هو معالجة مسألة الانفجار المعلوماتي، وتبع ذلك تدريب الموظفين الذين يعملون في البيئة الأكاديمية، وتوفير الميزانية لذلك كنقطة أخيرة لهذه الأهداف، و بالنسبة للتعاون من أجل المشاركة في مجموعة المكتبات الأخرى كان من الأهداف الأقل أهمية في ذلك من بين الأهداف السبعة والذي تصل نسبته إلى 32 %.
خاتمةبعض المكتبات لديها مبررات مختلفة بخصوص استخدام وحدات نظام المكتبة المتكامل، وأكدت بأن هذه النماذج الوظيفية هي الأفضل للعمل والعاملين بالمكتبة، وعلى الرغم من ذلك فإنه قد تأثر بها عدد من مستخدمي المكتبة. وفي هذا الخصوص فإن النماذج الوظيفية الهامة بالنسبة للمكتبات الأكاديمية كما أن النماذج الوظيفية الأكثر أهمية باعتبارها: هي الإعارة والتزويد، والفهرس المتاح على الخط المباشر OPAC.
بالإضافة إلى القيمة العلمية والخدمة المطبقة، التي تقدمها النظم المتكاملة للمكتبات وعالم المعرفة، باعتباره تخصصا حيويا في اقتصاد المعرفة، فهذا النطاق العلمي في مجال نظم المكتبات المتكاملة يقدم مجموعة مختلفة من التحديثات، وآخر ما تم التوصل إليه من حلول في المنتجات والتي تساهم بطريقة أو بأخرى بحلول عملية مثل: "نظم المكتبات المتكاملة" باعتبارها الوسيط في تحويل المعرفة الإنسانية، لتعجيل الوصول إلى بيئة قاعدة المعرفة، وتهدف هذه الدراسة إلى وضع الأسس العلمية "لنظم المكتبات المتكاملة" في المكتبات الأكاديمية مع الأخذ بعين الاعتبار معايير المكتبات الأكاديمية الحديثة. وتقدم النظم الفرص العملية، وتعرضها على المكتبات الأكاديمية مثل الاقتراح التكنولوجي، ونمط خدمة التقييم، وأنه لمن الأهمية بمكان التنبؤ والاستعداد للمواضيع المختلفة لنمط المكتبة المتكاملة، التي ستظهر في السنوات القادمة وينبغي أن تكون النظم مواكبة لتطور المعرفة وسهولة الوصول السريع والمستمر.
وضعت هذه الدراسة لاكتشاف أتمته نظم المكتبات المتكاملة في البيئة الأكاديمية بدولة الإمارات العربية المتحدة والتي أظهرت نتائجها مستوى عالٍ من الرضا، جودتها من خلال أجراء استبيان حول آراء المستخدمين، وأمناء المكتبات والعاملين في المكتبات الأكاديمية، وستجد الكليات والجامعات أن هذا الاستطلاع يقدم معلومات موثوق بها بناء على دراسة علمية أجريت على النماذج الوظيفية لحزم نظم المكتبات المتكاملة، والتي تم استخدامها في مكتبات الكليات والجامعات الأكاديمية بدولة الإمارات العربية المتحدة، ويعتقد الباحث من وجهة نظره أنه يمكن للعديد من المكتبات الأكاديمية في الوطن العربي الكبير والاستفادة من التجربة الإماراتية في تنوعها واتساقها من حيث النظم وكذلك مواكبتها لأحدث التقنيات المستخدمة والاكتشافات في هذا الحقل الحيوي وهو نظم المكتبات المتكاملة. وستكون إحدى مزايا هذه النظم المشتركة وتقاطعاتها هو التعاون المستقبلي بين المكتبات الأكاديمية كما ستتوافر إمكانية الفرص للتعاون الفني بين الكيانات المشابهة، ولذلك ستعطي مزايا فوائد التجربة نموذجا للجامعات حديثة النشأة والجديدة نسبياً، الفرصة لاستعراض وتقييم هذه الدراسات المرجعية، أو استخدامها كمؤشر لقياس المكتبات الأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
تم استعراض التطبيقات في المكتبات الأكاديمية، مع التركيز بصورة خاصة على الملامح والعوامل المالية والتنفيذ، وإدارة الخدمات، كما أتاحت هذه الدراسة تعزيز فهم النظم المتكاملة وتطبيقاتها، في الأوساط الأكاديمية في دولة الإمارات العربية المتحدة. لذا لم تركز الدراسة على أسباب اختيار هذا المنتج أو ذاك بقدر تركيزها على اكتشاف أنواع النظم المستخدمة وقدرتها على زيادة الحصول على المعلومات للمستخدمين النهائيين، إلى جانب مواكبة التطور السريع لابتكارات نظم المكتبات المتكاملة، وكذلك هدفت الدراسة إلى استيعاب الزيادة المطردة في قواعد البيانات الإلكترونية والمعلومات على شبكة الإنترنت، وجميع امتيازات المكتبات الرقمية والكتب الإلكترونية والخدمات الإلكترونية المُقَيدة في نظم المكتبات المتكاملة.
في ذلك أمناء النظام ورؤساء الخدمات الفنية ومدراء المكتبات الأكاديمية، ويختلف ذلك من مؤسسة إلى أخرى. وينبغي علينا أن نضع في الاعتبار عدد الطلاب المسجلين وأعضاء هيئة التدريس والموظفين.
لقد تم استعراض نظم المكتبات المتكاملة وتطبيقاتها، في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما تم تقييم جميع النماذج الوظيفية في المكتبات الأكاديمية، في دولة الإمارات العربية المتحدة، مع التركيز بشكل خاص على المكتبات الأكاديمية، وملامحها وتنفيذها، الذي ميز السؤال على النماذج الوظيفية هو أهمية الطلب عليها، لقد تم مسح المكتبات الأكاديمية وفقاً لمعايير بعينها، مثل المكتبات الأكاديمية ذات الجود العالية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث كانت النتيجة أن ستة من النظم التجارية من واجهات المكتبات الأكاديمية المعمول بها في البيئة الأكاديمية بما في ذلك واحد فقط من نظام المصدر المفتوح فإن أهداف استخدام نظم المكتبات المتكاملة في المكتبة الأكاديمية، تمركز حول الأسباب الثلاثة الأساسية؛ والتي كانت من أجل الاستفادة من الوقت المهدر في العمليات اليدوية، والسبب الثاني هو توفر السجلات الببليوغرافية الآلية على الإنترنت، وتوفير المعلومات لأكبر عدد من المستخدمين النهائيين، أما الهدف الثالث هو معالجة انفجار المعلومات.
