في عام 2016، تسعى قطاعات تقنية المعلومات إلى تحرير أنفسها بالتخلي عن التقنيات التي يمكن إسنادها إلى جهات خارجية، هجر الممارسات التي فقدت فاعليتها، وتعيد توجيه استثماراتها على تطوير الإمكانيات وتوفير الموارد الضرورية لاستخدام تقنية المعلومات بغرض إنجاز التميز المؤسسي على مستوى نجاح الطلاب، ومعقولية الأعباء المالية للتعلم، وكذلك التميز في التعليم والبحث الأكاديمي.
فيما يلي إنفوجراف توضيحي للتقرير الصادر عن مركز التحليل والبحوث التابع الجمعية EDUCAUSE عن أهم 10 تحديات تقية تواجه مؤسسات التعليم العالي في عام 2016.
خدمات الاستضافة، وهجر الممارسات التي فقدت فاعليتها إلى أخرى أكثر فاعلية.
التحدي الخامس: إدارة بيانات المؤسسة
التحدي الثامن: تكامل تطبيقات المؤسسة
توظيف التقنية لتقديم قيمة مجدية للتعليم العالي، والحاجة إلى تطوير نماذج للتمويل تركز على تقنية المعلومات باعتبارها استثمارا لا تكلفة، والاستثمار الكوادر البشرية ومناهج أمن المعلومات وحمايتها.
التحدي الأول: أمن المعلومات
التحدي السادس: نماذج تمويل تقنية المعلومات
التحدي الرابع: تعيين خبراء تقنية المعلومات والاحتفاظ بهم
التحدي التاسع: التطوير المؤسس لتقنية المعلومات
هناك فارق كبير بين الاختلاف والتميز، بمقدور تقنية المعلومات تمكين مؤسسات التعليم العالي من تقديم خدمات تحقق أولوياتها، ومنها نجاح الطلاب، ومعقولية تكاليف البرامج الدراسية، والتميز في التدريس والبحث الأكاديمي.
التحدي الثاني: تعزيز تقنيات التعليم
التحدي السابع: ذكاء الأعمال والتحليلات
التحدي الثالث: تقنيات نجاح الطلاب
التحدي العاشر: التعلم الإلكتروني والتعليم الإلكتروني
مترجم عن educause