يتقدم العالم بلا هوادة نحو سيناريوهات مستقبلية غير مؤكدة، مما يفرض علينا محاولة إعادة توجيهه نحو الاستدامة، أي نحو طريقة جديدة لفعل الأشياء من أجل تحسين بيئتنا مع تحقيق العدالة والمساواة الاجتماعية والاستقرار الاقتصادي. لكن التغيير أمر مستحيل بدون تعلُم، تمامًا كما أن التعلم مستحيل بدون تغيير، فالتغيير والتعلم صنوان.