إذا كان البالغون يعتمدون على الهواتف النقالة، فإن طلاب الجامعات، والمراهقين، وحتى رواد رياض الأطفال أصبح استخدام الأجهزة النقالة يجري مجرى الدم في عروقهم. فلا تغيب عنهم أبدا أجهزتهم النقالة في محيط أعمالهم اليومية، حيث أن أكثر من 93% منهم يقولون أن هواتفهم الذكية تجعل حياتهم أسهل. قد تختلف هذه الإحصاءات وغيرها، وفيما يلي تمثيلا تصويريا لها يفصل الالتزامات التي تعترض قطاع التعليم العالي فيما يخص الأجهزة النقالة؛ فطلاب اليوم يتطلعون إلى التقنية النقالة، وطلاب الغد يعيشون هذه التقنية!
62% يطَّلعون على تحديثات صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي أولا كل صباح.
80% يستخدمون تطبيقات الهواتف الذكية، و20% يتصفحون الإنترنت عليها.
يمتلك كل طالب حوالي 3 أجهزة كفية.
نسبة الاتصال المتحرك بالإنترنت: 38% لاسلكي، 71% على الحاسوب المحمول، 30% على الحاسوب اللوحي، 62% على الهواتف الذكية.
52% من الأطفال لديهم إما هاتف ذكي أو حاسوب لوحي.
مؤشر مبيعات الحاسوب اللوحي تفيد أنه بحلول عام 2016 يكون حجم المبيعات 282.7 مليون وحدة.
تأتي الصين في مقدمة الدول الأكثر اقتناءً للهواتف النقالة (حوالي بليون هاتف).
تحتل الرسائل القصيرة نسبة كبيرة من وقت الأطفال في عمر 11-14 سنة حيث يقضي الطفل أكثر من 73 دقيقة يوميا في إرسال الرسائل القصيرة، بينما يرسل 94% من طلاب الجامعات هذه الرسائل بصفة يومية.
تنمو علاقة حميمة بين الهواتف النقالة وطلاب الجامعة، حيث أن 57% من الطلاب يستخدمون هواتفهم الذكية، و75% منهم يبقون على مقربة من هواتفهم على مدار الساعة، في حين أن 58% لا تمر عليهم ساعة دون التطلُّع في هواتفهم، و93% منهم يشعرون أن هواتفهم الذكية تجعل حياتهم أيسر.
مترجم عن إنفوجرافيك كتبه Amarja Pawar لـ ellucian