إذا كان البالغون يعتمدون على الهواتف النقالة، فإن طلاب الجامعات، والمراهقين، وحتى رواد رياض الأطفال أصبح استخدام الأجهزة النقالة يجري مجرى الدم في عروقهم. فلا تغيب عنهم أبدا أجهزتهم النقالة في محيط أعمالهم اليومية، حيث أن أكثر من 93% منهم يقولون أن هواتفهم الذكية تجعل حياتهم أسهل. قد تختلف هذه الإحصاءات وغيرها، وفيما يلي تمثيلا تصويريا لها يفصل الالتزامات التي تعترض قطاع التعليم العالي فيما يخص الأجهزة النقالة؛ فطلاب اليوم يتطلعون إلى التقنية النقالة، وطلاب الغد يعيشون هذه التقنية!
إضغط هنـا لقراءة المزيد