مع تزايد اندماج الذكاء الاصطناعي في بيئات العمل، يجد القادة أنفسهم أمام ضرورة التكيف مع التحديات الجديدة والفرص الواعدة التي تُقدمها هذه التكنولوجيا المتطورة. في هذا المقال، نعرض لكيف يمكن للقادة أن يتمكنوا من إدارة التقاطع بين التكنولوجيا والجوانب الإنسانية في الإدارة خلال عصر الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على الاستراتيجيات التي تمكنهم من تحقيق التوازن بين استغلال الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي والحفاظ على البعد الإنساني الأساسي في القيادة. سنتناول كذلك كيفية مواجهة العقبات المحتملة وتسخير الابتكارات لتعزيز الأداء القيادي في عالم يتغير بسرعة.
إضغط هنـا لقراءة المزيد