لطالما كانت وستبقى المكتبات منارات للمعرفة، ومستودعات للثقافة، وبوابات للتعلم، تحافظ على المعرفة الجمعية للأجيال الماضية بينما تحتضن بنشاط ابتكارات الحاضر والمستقبل. ذلك يعنى أن المكتبات ليست كيانات ثابتة؛ إنها تتطور وتتكيف وتستجيب للاحتياجات المتغيرة لمجتمعاتها. إنها ملاذات حيث يمكن للأفراد من جميع الخلفيات البحث عن إجابات واستكشاف آفاق جديدة وإشعال مخيلتهم.
اليوم، وفي ظل تطور العالم بوتيرة متسارعة ومروره بتحولات غير مسبوقة، نجد العديد من المكتبات تتكيف وتتبنى نماذج جديدة. أحد
إضغط هنـا لقراءة المزيد