عندما نتحدث عن ثقافة البيانات، فإننا ندخل إلى عالم تصبح فيه البيانات لا تقل أهمية عن النفط في تشغيل محركات الاقتصاد الرقمي. فكما أن النفط يُغيّر شكل العالم من خلال الطاقة التي يوفرها، تُغيّر البيانات طريقة عملنا وتفكيرنا واتخاذنا للقرارات، مما يُسهم في خلق مستقبل أفضل للمؤسسات والأفراد على حدٍ سواء. في المقابل نجد ان التكامل مابين تعزيز ثقافة البيانات و تحقيق التحول الرقمي يمثل تحدياً مهماً وفرصةً للمؤسسات للابتكار والنمو. فما أساسيات ثقافة البيانات؟ وكيف يمكن للقادة توجيه منظماتهم نحو تطوير هذه الثقافة وتعزيزها؟ وما الأدوات والإستراتيجيات الفعالة التي يمكنهم اعتمادها
إضغط هنـا لقراءة المزيد