أدت العولمة إلى زيادة الطلب على التعليم العالي واستتبع ذلك ازدياد المنافسة بين الجامعات، حيث بدأت مؤسسات التعليم العالي في النظر إلى وجودهم على الإنترنت كميزة تنافسية محتملة. اليوم الجامعات والكليات على دراية بإمكانيات التسويق والعلامات التجارية ، ومع ذلك تشير الدراسات البحثية إلى أن جهودهم غالبًا ما تكون غير فعالة لأن هذه المؤسسات تفتقر إلى استراتيجية قوية لوسائل التواصل الاجتماعي تضع الجمهور على رأس أولوياتها.
إضغط هنـا لقراءة المزيد