نقول دائما أن قادة المكتبات وأخصائي المعلومات في القرن الواحد والعشرين يحتاجون إلى التفكير خارج الصندوق، وهو أمر ليس سهلاً بالنسبة لأغلبهم، ونعتقد أن ذلك يرجع إلى التلقين المهني وأساليب التدريس المتبعة في كليات علم المكتبات والمعلومات وغيرها من المؤتمرات المهنية التي تكرر نفسها سنويا وتقدم المزيد من نفس المحادثات وتدور حول نفس القضايا والحلول الآمنة.