تحتاج الكليات والجامعات إلى مراقبة مدى رضا الطلاب ومتابعة نجاحهم بشكل مستمر، تمامًا مثلما تفعل المتاجر والشركات الناجحة. فكما يستخدم تجار التجزئة تطبيقات الموبايل لتحية المتسوقين وتوجيههم لاستخدام متجرهم، يمكن لتطبيقات الموبايل الترحيب بالطلاب في الحرم الجامعي، وتقديم الخرائط، والإشارة إلى المعالم. كما يمكن للجامعات أن توفر قناة مباشرة للتواصل مع طلابها.