يقول دانيال جولمان صاحب كتاب الذكاء العاطفي "المنظمات الأكثر نجاحًا هي تلك التي تعطي الأولوية لتنمية المواهب وبناء المهارات كضرورة إستراتيجية."
اليوم، تقف المؤسسات أمام تحدٍّ كبير يتمثل في كيفية المحافظة على المواهب وبناء المهارات اللازمة للحفاظ على بقاء المؤسسة واستمرارية أعمالها. ذلك يحتم على المؤسسات ضرورة الاستثمار في نمو موظفيها وتطورهم لتظل قادرة على المنافسة في بيئة عمل هجينة اتسعت وتطورت خلال العامين الماضيين بشكل كبير، يجعلنا نجذم أن مكان العمل المختلط موجود ليبقى في المستقبل المنظور، حيث أظهرت إحدى الدراسات أن تسع شركات من أصل عشرة ستجمع بين العمل في المكتب والعمل عن بُعد، وعلى حد تعبير Pat Gelsinger، الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، "ليس هناك عودة إلى الوراء".
إضغط هنـا لقراءة المزيد