في غضون السنوات الخمس الماضية فقط، وبسبب بعض النجاحات البارزة وإمكاناته الرائدة، انتقل الذكاء الاصطناعي من منطقة البحث الأكاديمي إلى طليعة المناقشات العامة، بما في ذلك المناقشات على مستوى أكبر الدول. ومن المرجح على مدى السنوات العشر القادمة، أن يتوسع استخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات الأخرى مثل الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) والصور المجسمة وبيئات التعلم الافتراضية (VLE) في الفصل وكذلك في المنزل بشكل كبير.
إضغط هنـا لقراءة المزيد