في ظل المناقشات الجارية الآن حول إعادة فتح الحرم الجامعي ، تواجه المكتبات الأكاديمية نقلة نوعية، أتت على غير ميعاد . وبدلاً من العودة إلى الوضع الطبيعي ، ستعود المكتبات إلى "الوضع الطبيعي الجديد"، والذي بدأت ملامحه تعلن عن ذاتها بخطى متسارعة، من خلال عملية التحول التي بدأت المكتبات الأكاديمية تخوضها، حيث انتقلت المكتبات من المساحات المادية ذات المجموعات القيمة وأماكن الدعم البحثي إلى مراكز أبحاث متكاملة الخدمات وشبكات عنقودية، تستجيب لاحتياجات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.
إضغط هنـا لقراءة المزيد