بعد استعراض أدوات وتطبيقات التعلم التفاعلية في الجزء الأول السابق نشره من هذا المقال، ننتقل في هذا الجزء الثاني الأخير إلى خطوة مهمة تتمثل في كيفية اختيار الأدوات الأنسب لاحتياجات كل فصل افتراضي، بما في ذلك الأدوات التي يمكنها العمل دون اتصال بالإنترنت لدعم الطلاب وتلك التي تعمل في بيئات ذات اتصال إنترنت غير مستقر. سنستعرض في هذا الجزء معايير اختيار الأدوات، مع التركيز على الأدوات التي تعمل دون اتصال، وأمثلة عملية حول كيفية تطبيقها لتسهيل عمل المعلم وزيادة تفاعل الطلاب، وتحقيق استفادة شاملة في أي بيئة تعليمية.
إضغط هنـا لقراءة المزيد