"الأمن ليس منتجًا، بل عملية" – هذه المقولة الشهيرة للخبير بروس شناير تلخص جوهر الأمن السيبراني في العصر الرقمي. وحيث أصبحت كل نقرة، وكل عملية نقل بيانات تحمل في طياتها مخاطر يمكن أن تهدد الأفراد والشركات على حد سواء. في عام 2024، لم يعد الأمن الرقمي يتعلق فقط بالحماية من الهجمات، بل أصبح يتعلق بالاستباق والقدرة على التكيف مع تهديدات غير متوقعة تتطور بقدر تطور التكنولوجيا نفسها. في هذا المقال، سنستكشف كيف تلعب التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية دورًا في إعادة تشكيل مشهد الأمن الرقمي، وسنتعرف على الحلول المبتكرة التي تُمكّن المؤسسات من التصدي لهذه التهديدات بنجاح.
إضغط هنـا لقراءة المزيد