قبل أن نستكمل الجزء الثاني للتطور التاريخي للحياة الثانية والذي كان بعنوان: الحياة الثانية Second Life: قصة بلا نهاية، أود أن أُشير إلي السبب الذي دفعني إلي اختيار هذا العنوان. ذلك لأن العديد ممن ينخرطون في السكند لايف يصابون بنوع من الادمان لهذا العالم الافتراضي. يحاول الكثير منهم معالجة هذا الإدمان، ينجح البعض، ويفشل البعض الآخر... إلا أن المعظم يراودهم حنين لهذا العالم الافتراضي، ونراهم يذهبون إلي هناك ولو للحظات.. يتعثر الكثير منهم في إيجاد نهاية لهذه القصة الافتراضية.....
نستكمل التطور التاريخي لهذا العالم الافتراضي
إضغط هنـا لقراءة المزيد