الآن وأكثر من أي وقت مضى، أصبح عدم اليقين هو جزء كبير من الحياة. عندما تتخذ الوظائف والأحداث الجارية منعطفات غير متوقعة، من المهم التعامل مع هذه التحديات بعزيمة ومرونة. هذه المرونة هي التي تجعلنا نتقدم للأمام على الرغم من أن عملنا وحياتنا الشخصية تتعارض بطرق جديدة، والمستقبل غير معروف. إن القيادة المرنة تساعد الأفراد والمنظمات وحتى الدول على التعافي من الكوارث. القائد الذي يغرس المرونة هو القائد
إضغط هنـا لقراءة المزيد