يُعد البحث العلمي من أبرز ركائز العمل الأكاديمي في الجامعات، لما له تأثير على تعديل موقعها في سلّم ترتيب الجامعات عالمياً، هذا بالإضافة إلى أن مسيرة الدول، رهن بمدى تقدمها في مجال البحث العلمي، حيث أن الاهتمام بالبحث العلمي والعمل على تطويره والاهتمام بالأخذ بالمخرجات البحثية كفيً بأن يضع الدولة في مصاف الدول الكبرى، في المقابل اهمال البحث العلمي سيعمل على إبقاء الدولة في منطقة التقليد والاستهلاك وانخفاض أو انعدام الإنتاجية العلمية.
إضغط هنـا لقراءة المزيد