مع الصعود المتسارع للتكنولوجيا والإنترنت، لم يعد الطلاب والمستخدمون بحاجة إلى قضاء ساعات طويلة في متابعة المحاضرات أو قراءة النصوص الطويلة. بدلاً من ذلك، أصبحت المعلومات تُستهلك بسرعة لم يسبق لها مثيل.
وفي ظل هذا التحول، برز "التعلم المصغر" كأحد الاتجاهات الأكثر تأثيرًا في عالم التعليم والتدريب. فقد أثبت هذا النهج فاعليته الكبيرة في البيئات المهنية، حيث يتم تدريب الموظفين من خلال وحدات تعليمية قصيرة وتفاعلية يمكن استيعابها بسهولة أثناء التنقل. ولم يعد الأمر مقتصرًا على بيئة العمل، بل يمكن للتعليم العالي الاستفادة من هذا الأسلوب الحديث لتطوير استراتيجيات
إضغط هنـا لقراءة المزيد