مع تصاعد التنافس بين مؤسسات التعليم العالي حول العالم، لم يعد التفوق الأكاديمي أو السمعة العالمية كافيين وحدهما لجذب الطلبة واستبقائهم. بل أصبح فهم ما يجعل تجربة الطالب متميزة ومرضية ضرورة استراتيجية لأي جامعة تسعى نحو التميز والاستدامة. في هذا السياق، يُعد رضى الطلبة مؤشرًا حاسمًا يعكس جودة الخدمات التعليمية والداعمة التي تقدمها المؤسسة، ويؤثر بشكل مباشر في سمعتها ومخرجاتها الأكاديمية. يستند هذا المقال إلى سلسلة من الأبحاث الصادرة خلال عامي 2024 و2025، لاستعراض وتحليل العوامل الأساسية التي تؤثر في مستوى رضى الطلبة. ويهدف هذا التحليل إلى تقديم
إضغط هنـا لقراءة المزيد