تعتبر الحوسبة الكمومية واحدة من أبرز التقنيات التحويلية في القرن الحادي والعشرين، حيث تعِد بإحداث ثورة في معالجة المعلومات وحل المشكلات المعقدة التي تتجاوز قدرات الحوسبة التقليدية. تلعب الجامعات حول العالم دورًا رئيسَا في تطوير هذه التقنية المتقدمة، حيث تستثمر في الأبحاث والتعليم لتخريج جيل جديد من العلماء والمهندسين المتخصصين في هذا المجال الواعد. تسهم هذه الجامعات في تقديم الأفكار الجديدة وتطوير التطبيقات العملية للحوسبة الكمومية، مما يدفع حدود المعرفة والإمكانيات التقنية إلى آفاق جديدة.
إضغط هنـا لقراءة المزيد