بفضل الانتشار الواسع للمقررات الإلكترونية عبر الإنترنت، فقد انطلقت الجامعات والطلاب خارج نطاق الحيز المكاني الضيق. ويعني هذا بالنسبة للمدارس التحاق المزيد من الطلاب لدراسة البرامج المتوفرة لديها، والتي لا تتسع المدارس لاستيعاب تلك الأعداد الكبيرة. وتعود الفائدة على الطلاب باستغلال فرصة دفع مسيرتهم التعليمية دون الحاجة إلى حزم أمتعتهم والانتقال إلى مدينة أخرى من أجل مواصلة الدراسة.
وسواء أكان الطلاب أرباب أُسر أو مهنيين، فإنهم – وغيرهم - تتوفر لديهم الحماسة نحو التعليم عبر الإنترنت، طالما يتم ذلك على النحو الصحيح. لكن تحدثنا التجربة أن "الفصول الدراسية عبر الإنترنت" لم تأت بخبرات جيدة، حيث تصبح نتائج التعلم أمراً هامشيا في أحسن الأحوال.
نقدم هنا خمسة طرق إلى المعلمين لتمكينهم من الاتصال الحقيقي بطلابهم، ومن ثم التأكد من أن تجربة التعلم عبر الإنترنت جديرة باهتمام الجميع.
إضغط هنـا لقراءة المزيد