إمكانية الوصول إلى الويب، وتحسين الوصول إلى مواقع الويب واستخدامها من قبل مجموعة واسعة من المستخدمين، البعض منهم قد يعانون من إعاقات جسدية أو بصرية، تزداد أهمية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط.
تهدف مدونة نسيج الى توفير مساحات تشاركيه تتسع لكل المتخصصين والمهتمين بكل ما هو جديد في مجال المكتبات والتعليم العالي والتعلم عن بعد وتقنيات المعلومات والاتصالات وتقنيات الأرشفة وحلول المعرفة المتقدمة في التعليم العالي، المكتبات، ومراكز الأبحاث.
نُـشر بواسطـة هيام حايك في 22/10/2017 09:29:01 ص
إمكانية الوصول إلى الويب، وتحسين الوصول إلى مواقع الويب واستخدامها من قبل مجموعة واسعة من المستخدمين، البعض منهم قد يعانون من إعاقات جسدية أو بصرية، تزداد أهمية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط.
نُـشر بواسطـة هيام حايك في 15/10/2017 03:02:00 م
تغيرت تقنية المعلومات والاتصالات بسرعة على مدى العشرين عاما الماضية، ويعتبر ظهور وسائل الإعلام الاجتماعية أحد أهم العوامل الرئيسية في إحداث هذا التغير، ومن الواضح أن وتيرة التغيير تتسارع. فعلى سبيل المثال، أدى تطوير تقنية الهاتف النقال دورا هاما في تشكيل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، في جميع أنحاء العالم، حيث الهواتف النقالة تهيمن على مجموع الدقائق التي يتم قضاءها على الإنترنت. وهذا بحد ذاته يتيح وسائل للاتصال في أي مكان، وفي أي زمان، ومن على أي جهاز في يد أي أحد.
اكتسبت وسائل الإعلام الاجتماعية مع مرور السنين مصداقية كبيرة كمصدر موثوق للمعلومات ومنصة تفاعلية، تقدم للمؤسسات أفاقا جديدة للتفاعل مع الجماهير، وقد بدأنا جراء ذلك نشهد العديد من المؤسسات التعليمية تتكيف مع هذه التطورات وتدرجها ضمن أنظمتها وتعتمد عليها كموارد وآليات لتحسين أداء الطلاب.
نُـشر بواسطـة هيام حايك في 03/10/2017 08:48:20 ص
"لقد غيرت شبكة الإنترنت كل شيء ". عبارة بسيطة لكنها تدل على كيفية تطور العالم من خلال آليات ناشئة تعمل من أجل التواصل والتعاون والشراكات على الصعيد العالمي.
يقول Michael Stephens أستاذ علم المكتبات والمعلومات في جامعة ولاية سان خوسيه San Jose State University مثل هذه العبارة والأفكار كثيرا ما أستخدمها في محاضراتي وكتاباتي وهي أصبحت جزءا لا يتجزأ من نموذج متطور لخدمات المكتبة يركز على الفرص التي تعزز انخراط المستخدم في عملية التعلم، والاستفادة من تكاليف التكنولوجيات التي تدعم الشبكة.
نُـشر بواسطـة هيام حايك في 26/09/2017 08:42:45 ص
تركز الكليات والجامعات على نجاح الطالب من خلال معالجة المخاوف المتعلقة بتكاليف التعليم العالي وقيمته ونتائجه. ذلك يجعل مبادرات نجاح الطالب تعمل جاهدة على توظيف كل الموارد والفرص المتاحة، كما تعمل على إشراك كل أصحاب المصلحة المعنيين. وفي هذا السياق تعتمد المؤسسة التكنولوجية على ثلاث عوامل أساسية تتمثل في: الموارد، والفرص وأصحاب المصلحة.