قد تنجح مؤسسة ما في بناء قاعدة عريضة من المعجبين أو الهواة بصفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي لكن هل تنتهي المسألة عن هذا الحد؟
في الواقع، هذا الإنجاز يأخذنا إلى منتصف الطريق، النصف الآخر يكمن في أن تنجح المؤسسة في ربط ذلك الحراك على صفحتها الاجتماعية بأنشطتها على مختلف منصاتها الأخرى، ومن هنا تجد المؤسسات تحرص على قياس أثر الصفحات الاجتماعية على محتوى مواقعها الرسمية، كما تقوم بتغذية شركائها بالأفكار والابتكارات التي استقتها من الحوارات والنقاشات الساخنة على الصفحات الاجتماعية. علاوة على ذلك تقوم المؤسسات بدمج محتوى صفحتها الاجتماعية بذكاء وفي السياق المناسب عبر موقعها الرسمي.
إضغط هنـا لقراءة المزيد