في ظل الإقبال المتزايد على المصادر الإلكترونية، تجد المكتبات الأكاديمية نفسها أمام تحدٍ متصاعد لإثبات قيمتها وتوسيع نطاق تأثيرها. ورغم أن المكتبات منارات للمعرفة ومراكز أساسية لدعم التعليم والبحث، إلا أن العديد من المكتبات الأكاديمية يعاني من ضعف الوعي المجتمعي بخدماتها الغنية ومواردها المتنوعة. لذا، يصبح تعزيز حضور المكتبات ضرورة ملحة لضمان استفادة الطلاب والباحثين من مواردها القيّمة التي قد تظل غير مستغلة بالشكل الكافي. في هذا المقال، سنناقش أبرز الأساليب الحديثة والمبتكرة التي يمكن أن تعتمدها المكتبات الأكاديمية لتعزيز رؤيتها وزيادة تأثيرها في البيئة التعليمية، مع الاستفادة من أفضل التجارب والممارسات في هذا المجال.
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
رضا المستفيدين,
مهارات البحث,
الوصول والإتاحة,
تسويق المكتبات,
التحول الرقمي,
الأبحاث الأكاديمية,
Makerspace,
المكتبات الأكاديمية
الإنترنت أداة للارتقاء على الصعيدين المهني والشخصي في حال تم توظيفها بكفاءة وفعالية. على سبيل المثال لا الحصر، يمكن للطلاب من خلال البحث في الإنترنت الوصول إلى الدروس المجانية من أقوى الجامعات العالمية والتعرف على فرص الحصول على المنح الدراسية والحصول على مواد تدريبية مجانية تعزز التطوير الذاتي، بالإضافة إلي ميزة في غاية الأهمية وهي تدعيم البحوث والدراسات التي يعملون عليها والحصول على استطلاعات الرأي .
الاستثمار الجيد للبحث يمكن الباحث من التجوال الافتراضي حول العالم والتواصل وبناء شبكة العلاقات المهنية والشخصية.
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
إدارة المعرفة والتكنولوجيا,
أحداث رابعة العدوية,
مهارات البحث,
محركات وسائل الاعلام,
محركات البحث,
إحصائيات واتجاهات,
google,
البحث في البيئة الرقمية
تتحرك التكنولوجيا بسرعة، ويزداد مع تحركها التأثير على طرق العمل التي يسلكها الباحثون، وفي هذا السياق يحضرني السؤال التالي: هل طلاب المستقبل بحاجة أيضا إلى مهارات البحث؟. وعلى الرغم من أن السؤال أحسسته غريب في البداية، وخاصة انه يصدر عن شخص يعمل مع الكتب والمكتبات، إلا أن هذا السؤال دائماً ما يجول في ذهنى.
بالطبع ومما لاشك فيه أن المهارات والأدوات اللازمة لإجراء البحوث قد تغيرت بشكل كبير عما كانت عليه، زمن أن كنا طلاباً. ولكن ماذا عن البحث ومهارات البحث في عالم يتم فيه انسياب المعلومات لنا من خلال خوارزميات معقدة بهدف مساعدتنا في العثور على مواقع "عالية الجودة"، كما أنها تعطي اهتماما لتقديم نتائج البحث التي يتم تصميمها خصيصا لاحتياجاتنا ورغباتنا.
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
الويب 2.0,
الرقمنة,
التعليم العالي الجيد,
مهارات البحث,
Research Process,
التعليم,
search,
Technology,
Digital,
google,
Filter bubbles,
التكنولوجيا