لم يعد التعلم مقتصرًا على اكتساب المعرفة الأكاديمية فحسب، كما لم يعد الطلبة مجرد متلقين للمعرفة، بل أفراد يواجهون تحديات يومية تتجاوز حدود الكتب والمناهج. الأمر الذي يجعلهم بحاجة إلى مهارات عاطفية واجتماعية تمكّنهم من بناء علاقات صحية واتخاذ قرارات حكيمة. هنا يأتي دور التكنولوجيا، ليس كوسيلة جامدة، بل كشريك داعم يعزز هذه المهارات من خلال بيئات تفاعلية، تقييمات ذكية وتجارب تعلم مخصصة. فعندما يتم دمج التعلم الاجتماعي العاطفي (SEL) مع الأدوات الرقمية، يصبح
إضغط هنـا لقراءة المزيد