يمر العالم بوتيرة غير مسبوقة من حيث التأثير على سوق العمل ومتطلبات اعداد القوى العاملة. ففي خضم هذه التغيرات الجامحة، يجد طلاب القرن الحادي والعشرين أنفسهم في عالم سريع الخطى، ديناميكي وغير مؤكد. هؤلاء الطلاب، يواجهون تحدياتٍ متزايدة التعقيد، تتطلب منهم القدرة على التكيف الرشيق والتفكير النقدي والابتكار. ليكونوا على قدر التطلعات في هذا العالم المتغير باستمرار، يحتاج الطلاب إلى تطوير مجموعة من المهارات والعقليات التي تمكنهم من التنقل بنجاح في هذا البيئة المتغيرة. يعتبر "التعليم الرشيق " مفتاح لإعداد الطلاب بشكل فعال للحياة والمهن التي من المقرر أن يدخلوها في هذا العصر الجديد.
إضغط هنـا لقراءة المزيد