كشفت الأزمات السياسية والتغيرات المناخية ووباء COVID-19 عن هشاشة الاقتصاد العالمي، وحيث واجه جميع أصحاب المصلحة المعنيين، مثل الأفراد والمنظمات والمؤسسات، اضطرابات وشكوكًا في حياتهم الشخصية والتجارية اليومية. وهذا يستدعي التحول المجتمعي المدعوم بالتحول الرقمي المستدام، بالإضافة إلى استراتيجيات وممارسات مؤسسية / تنظيمية جديدة لتقليل المخاطر والشكوك الناشئة عن الترابط الاقتصادي المكاني.
إضغط هنـا لقراءة المزيد