في بيئات الأعمال المعاصرة، لم يعد التدريب المؤسسي مجرّد نشاط تكميلي، بل أصبح أداة استراتيجية لتحقيق الأداء العالي وربط التعلم بالأهداف المؤسسية. ورغم الاستثمارات الكبيرة في هذا المجال، ما زالت العديد من البرامج التدريبية تُواجه تحديات متكررة تقلل من فعاليتها وتضعف أثرها على النتائج المؤسسية وعائد الاستثمار في التدريب. ومن هنا، يقدّم هذا المقال عرضًا عمليًا لأبرز 6 مشكلات شائعة في التدريب المؤسسي، مع تحليل آثارها وتقديم حلول ونصائح عملية تساعد المؤسسات على تحويل التدريب من نشاط نظري إلى تجربة تعلم مؤثرة وقابلة للقياس.