أدت الثورة الرقمية منذ الخمسينيات من القرن الماضي إلى تسريع كمية المعلومات التي يتم حصادها ومعالجتها بواسطة الآلات. في الآونة الأخيرة، تطورت تقنيات المعلومات بسرعة كبيرة، مما سمح للأنظمة المستقلة بأداء مهام معقدة كان البشر يقومون بها في السابق. في المقابل، نجد أن المنصات الرقمية تسيطر على القطاعات الاجتماعية والاقتصادية بأكملها بجودة وكفاءة تهدد المؤسسات التي تتأخر في اللحاق بالركب. هذايؤدي إلى ديناميكيات المعلومات العابرة للبشر، والتي هي نتاج تطور للعلاقة بين البشر والآلات حيث يلعب البشر دورًا ثانويًا بشكل متزايد في
إضغط هنـا لقراءة المزيد