في هذا السياق، يأتي الذكاء الاصطناعي ليشكل نقلة نوعية في طريقة إدارة المعرفة داخل المؤسسات. ولكن!! على الرغم من إمكانياته الهائلة، فإن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه العمل بمعزل عن العنصر البشري، بل يعتمد على شراكة تكاملية مع الإنسان، تهدف إلى تحسين عمليات إدارة المعرفة وتحقيق التفوق المؤسسي.
إضغط هنـا لقراءة المزيد