"المعرفة قوة"، مقولة شهيرة، على الأغلب سمعها المعظم منا في أكثر من مناسبة.
يوماً، بعد يوم ندرك حقيقة هذه المقولة، وخاصة في الآونة الاخيرة، حيث اصبحت المعرفة عصب التقدم في شتى المجالات، ورافداً كبيراً لبناء القدرة المؤسسية لأية منظمة لكي تنافس غيرها بجدارةٍ واقتدار.
لا اختلاف على أن المعرفة قوة. لكن في بعض الأحيان، يكون نشر المعرفة للجماهير داخل المؤسسات أصعب مما يبدو. وقد يرجع سبب ذلك إلى خوف العارفين ومن يمتلكون المعرفة من فقدان ميزة امتلاك هذه المعلومات، حيث يقول بيل جيتس مؤسس
إضغط هنـا لقراءة المزيد