على مر التاريخ، كان للثورات التكنولوجية دور كبير في تغيّر القوى العاملة: فهي تستحدث أشكال وأنماط عمل جديدة، وتدفع غيرها إلى الاندثار، ولأن القوى العاملة هي أهم الأصول في أي مؤسسة، وأحد العوامل الرئيسةفي نجاحها، من الضروري أن تدرك المؤسسات قيمة القوى العاملة لديها وأهمية تطويرها وتزويدها بأفضل المهارات من أجل تمكينها لأداء أفضل.
اليوم وأكثر من أي وقت مضى تتعاظم فرص تطوير الموظفين في ظل وجود تكنولوجيا ثورية، غيرت من طريقة عملنا وتعلمنا وفتحت فرصًا جديدة لتطوير الموظفين. وقد شهدنا في العقود القليلة الماضية، تطورات تكنولوجية غير مسبوقة غيرت مكان العمل، وكذلك
إضغط هنـا لقراءة المزيد