أكدت دراسة علمية أجريت مؤخرا في أمريكا أنه لا يمكن للقائمين على العملية التعليمية القول بفرضية أسبقية الشباب وخبرتهم في استخدام الإنترنت. ويسعى الأكاديميون ومسئولي الجامعات جاهدين من أجل مواكبة وسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن هذه الدراسة العلمية تؤكد أن الفجوة الرقمية لا تنحصر بين الأجيال المختلفة فقط، إذ توجد حيثيات أخرى هامة لهذه الفجوة، والتي تتعلق بالمستوى الاقتصادي والوضع الاجتماعي، وجانبا منها يتعلق بطريقة تواصل وتفاعل الرجال والنساء على الإنترنت.
إضغط هنـا لقراءة المزيد