في المستقبل غير البعيد، قد تكون نجم لفيلم كبير، أو بالأحرى ، يمكن أن تكون لك هوية وشخصية رمزية رقمية. ولربما يمكن أن تقف شخصيتك الرمزية في مكان النجم توم كروز وهو يكافح لإنقاذ العالم، مما يمنحك الإحساس بالشهرة والمجد، أو يمكنك بدلاً من ذلك القيام بالتسجيل في فصل دراسي افتراضي، وحيث يمكنك التعلم وتكوين صداقات مع عشرات الأشخاص
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
Second Life Libraries,
Second Life,
الحياة الثانية,
التعليم في الحياة الثانية,
الواقع الافتراضي,
البيئات الافتراضية
أحدثت البيئات الافتراضية والتي هي إحدى إفرازات عصر المعرفة والتكنولوجيا والاتصالات الكثير من التغيرات في جميع مناحي الحياة. ولم تكن النظم التربوية، بصفة عامة، بمنأى عن هذه التغيرات، بل نكاد نجذم أنها تحولت إلى مسرح لتلقي المعرفة، ونموها، وتحليلها، والربط بينها وبين تطبيقاتها المختلفة متمثلةً في مساحات تعليمية افتراضية تترأسها الحياة الثانية second life والتي لم تعد حكرا على المستخدمين النمطين، كما أنها ليست مجرد تقنية أو حاجة تشبع فضول مدمني الشبكات الاجتماعية.
وضعت شركة "غارتنر" خمس قوانين للمشاركة في العالم الافتراضي بالشكل النشط والذي يضيف قيمة حسب رؤيتها:
- القانون الأول: العوالم الافتراضية ليست لعبة، إلا أنها لا تمثل الشكل الموازي للكون حتى الآن.
- القانون الثاني: وراء كل شخصية افتراضية مجسدة (avatars) شخص حقيقي.
- القانون الثالث: موضوعية التواجد يعطي قيمة مضافة للعالم الافتراضي.
- القانون الرابع: ضرورة امتلاك الوعي الكافي لطبيعة التواجد في العالم الافتراضي والقدرة على احتواء الجانب السلبي.
- القانون الخامس: العالم الافتراضي التزامات طويلة الأمد.
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
Second Life,
التعليم العالي الجيد,
التعليم في الحياة الثانية,
الفصول الافتراضية,
بيداغوجيا التعليم,
التعليم الافتراضي,
البيئات الافتراضية