"الأمن ليس منتجًا، بل عملية" – هذه المقولة الشهيرة للخبير بروس شناير تلخص جوهر الأمن السيبراني في العصر الرقمي. وحيث أصبحت كل نقرة، وكل عملية نقل بيانات تحمل في طياتها مخاطر يمكن أن تهدد الأفراد والشركات على حد سواء. في عام 2024، لم يعد الأمن الرقمي يتعلق فقط بالحماية من الهجمات، بل أصبح يتعلق بالاستباق والقدرة على التكيف مع تهديدات غير متوقعة تتطور بقدر تطور التكنولوجيا نفسها. في هذا المقال، سنستكشف كيف تلعب التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية دورًا في إعادة تشكيل مشهد الأمن الرقمي، وسنتعرف على الحلول المبتكرة التي تُمكّن المؤسسات من التصدي لهذه التهديدات بنجاح.
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
حماية البيانات,
إدارة الهوية والوصول,
الذكاء الإصطناعي,
الأمن السيبراني,
الحوسبة الكمومية,
الأمن الرقمي,
التصيد الاحتيالي,
الهجمات الإلكترونية
في عصر تهيمن فيه التكنولوجيا على كل جانب من جوانب حياتنا، يبرز سؤالٌ جوهري: هل يمكن للتكنولوجيا وحدها أن تحل مشكلات التعليم؟ قد تبدو الإجابة بنعم بديهية لدى الكثيرين نظرًا للإمكانيات الهائلة التي توفرها الأجهزة الرقمية والبرامج التعليمية المتقدمة. إلا أن الواقع يكشف عن فجوة رقمية متزايدة تهدد بتحويل التكنولوجيا من أداة تمكين إلى عامل يزيد من عدم المساواة في الفرص التعليمية. هنا يبرز دور المعلمين في سد هذه الفجوة، حيث لا يقتصر الأمر على توفير الأجهزة أو الإنترنت فحسب، بل يتعلق بكيفية استخدام الطلاب لهذه الأدوات لبناء المهارات وتبني الإبداع والتفكير النقدي. فالتكنولوجيا قد
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
التعليم الالكتروني,
المهارات الرقمية,
التحول الرقمي,
الفجوة الرقمية,
الإنصاف والشمولية في التعليم,
التدريب المهني للمعلمين,
سد الفجوة الرقمية
في ظل تطور مفهوم الثقافة كمنتج، تكتسب المتاحف والمؤسسات الثقافية دورًا جديدًا كمزودين لخدمات التعليم والترفيه والتفاعل الاجتماعي لجمهور متنوع، مما يتطلب تنظيم المحتوى الثقافي لتلبية احتياجات ومتطلبات مجموعات متعددة من الزوار. في هذا السياق، أصبح استخدام التكنولوجيا الرقمية أمرًا حتميًا لتعزيز هذه التجارب. من خلال تحليل بيانات الزوار، تستطيع المتاحف ليس فقط تحسين استراتيجياتها التشغيلية بل أيضًا تقديم تجارب مخصصة تتناسب مع تفضيلات الزوار واحتياجاتهم. هذا التحليل يساعد على تحسين أداء المتاحف، إذ يسهم في إدارة محتوى المعروضات بفعالية أكبر، وتقديم محتوى يعتمد على
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
تحليل البيانات,
التحليلات التنبؤية,
المتاحف,
متحف اللوفر,
المؤسسات الثقافية,
بيانات الزوار,
تجربة الزوار
شهدت منطقة الشرق الأوسط طفرة ملحوظة في مجال ريادة الأعمال خلال السنوات الأخيرة، حيث أصبحت الشركات الناشئة محركاً رئيسيًا للتنمية الاقتصادية. وفقًا لتقرير صادر عن مؤسسة التمويل الدولية (IFC)، من المتوقع أن تبلغ قيمة السوق للشركات الناشئة في المنطقة 57 مليار دولار بحلول عام 2025.
في السعودية، تلعب مبادرات مثل مشروع "نماء" دورًا حيويًا في تمكين الشباب، مما أدى إلى زيادة نسبة الشركات الناشئة بشكل ملحوظ سنويًا. بالإضافة إلى ذلك، تساهم برامج مثل "منشآت"، التي تقدم تمويلًا وتوجيهًا متخصصًا، في جعل المملكة وجهة مفضلة للاستثمارات في ريادة الأعمال وتعزيز فرص الابتكار.
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
ريادة الأعمال,
مسرعات الأعمال,
الشركات الناشئة,
رواد الأعمال
في ظل التحول الرقمي المتسارع الذي يشهده العالم، أصبحت الحاجة ملحّة لتطوير المناهج التعليمية بما يتماشى مع الأدوات التكنولوجية الحديثة، وخاصة تلك التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. في هذا السياق، يقدم دليل أدوات الذكاء الاصطناعي التعليمية من Microsoft خارطة طريق شاملة للمؤسسات التعليمية، خاصةً الجامعات والمدارس، لتخطيط ودمج الذكاء الاصطناعي في تصميم المناهج الرقمية. يستعرض هذا المقال مجموعة من الأدوات الرائدة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لدعم تطوير التعليم الرقمي وتخصيصه، مع التركيز على ثلاث تقنيات رئيسة من Microsoft: Microsoft Copilot، Azure AI، وMinecraft Education AI Foundations. هذه الأدوات لا تلعب فقط دورًا محوريًا في تصميم المناهج الرقمية، بل تعزز أيضًا
إضغط هنـا لقراءة المزيد
Topics:
Minecraft,
Microsoft Education,
GitHub,
Minecraft Education,
Microsoft Copilot,
Azure AI,
أدوات الذكاء الاصطناعي التعليمية,
تصميم المناهج التعليمية الرقمية