بشكل عام يتمتع الموظفون الشباب بميزة أنهم أكثر مقدرة على فهم التحولات الرقمية والتكيف مع التقنيات الحديثة من الموظفين الأكبر سناً، مع وجود هامش للاستثناءات.
وفي هذا السياق نرى جيل الشباب هم القطاع الأكثر اهتماماً بالحلول الرقمية، وهم يقومون بعمل مختلف وبشكل سريع جدًا، وبالتالي فإن هذا الجيل من الشباب، يعتبر بمثابة العمود الفقري لاقتصاديات المستقبل وهم الثروة الحقيقية للبلاد، إذا ما أحسن استثماره.